أفضل 15 نوعًا من الأطعمة التي يجب تناولها عندما تكون مريضًا

 

عندما تكون تحت الطقس ، قد يكون تناول الطعام أحد آخر الأشياء التي تفكر فيها.

ومع ذلك ، فإن تناول الأطعمة الصحيحة أثناء المرض يمكن أن يفعل أكثر بكثير من مجرد توفير الطاقة.

قد تساعدك بعض الأطعمة على الشعور بالتحسن أو التعافي بسرعة أكبر أو البقاء رطبًا أثناء التعافي.

·      إليك 15 من أفضل الأطعمة التي يجب تناولها عندما تكون مريضًا:

1.  حساء الدجاج:

لطالما كان حساء الدجاج أمرًا مهمًا للأمراض منذ أجيال ولسبب وجيه. إنه مصدر سهل الأكل للفيتامينات والمعادن والسعرات الحرارية والبروتين ، وهي عناصر مغذية قد يحتاجها جسمك بكميات أكبر أثناء التعافي من مرض ما.

يعد حساء الدجاج أيضًا مصدرًا غنيًا للسوائل والشوارد ، وهو أمر مفيد إذا كنت معرضًا لخطر الجفاف بسبب الإسهال أو القيء أو التعرق أو الحمى

2.  مرق:

مثل حساء الدجاج ، تعتبر المرق مصادر ممتازة للسوائل والإلكتروليتات التي يمكن أن تكون مفيدة عندما تكون مريضًا. عندما تكون ساخنة ، قد تساعد أيضًا في تخفيف احتقان الجيوب الأنفية.

إنها مليئة بالنكهة وغنية بمجموعة متنوعة من العناصر الغذائية بينما لا تزال سهلة على الجهاز الهضمي

بالإضافة إلى ذلك ، فإن مرق العظام غنية بالكولاجين والأحماض الأمينية (اللبنات الأساسية للبروتين) من عظام الحيوانات ، مما قد يساعد في تعزيز التعافي بشكل أسرع ، على الرغم من عدم وجود أبحاث.

إذا كنت بحاجة إلى اتباع نظام غذائي مقيد بالملح ، فتأكد من اختيار المرق منخفض الصوديوم أو الخالي من الملح إذا كنت تشتري المرق الجاهز من متجر البقالة.

3.  الثوم:

يوفر الثوم العديد من الفوائد الصحية وقد استخدم في طب الأعشاب لعدة قرون.

بالإضافة إلى ذلك ، قد تعزز مكملات مستخلص الثوم المسن وظيفة المناعة وتقلل من شدة نزلات البرد والإنفلونزا

يمكن أن تضيف إضافة الثوم إلى الطعام عندما تكون مريضًا نكهة وتجعل طعامك أكثر فاعلية في محاربة أعراض البرد والإنفلونزا.

4.  ماء جوز الهند

يعتبر ماء جوز الهند مشروبًا مثاليًا للشرب عندما تكون مريضًا. إنه غني بالإلكتروليتات ، التي تحتاج إلى التجديد مع السوائل عند القيء أو التعرق أو الإسهال أو الحمى

كما أنه يحتوي على القليل من السكر الطبيعي من الفاكهة نفسها ، والذي يمكن أن يكون بمثابة مصدر طاقة سريع وسهل الاستخدام لجسمك

5.  شاي ساخن

الشاي هو العلاج المفضل للعديد من الأعراض المصاحبة لنزلات البرد والإنفلونزا.

تمامًا مثل حساء الدجاج ، يعمل الشاي الساخن كمزيل طبيعي للاحتقان. يجب أن يكون الشاي ساخنًا للمساعدة في تخفيف الاحتقان ، ولكن لا ينبغي أن يكون ساخنًا جدًا بحيث يزيد من تهيج الحلق.

على الرغم من احتواء بعض أنواع الشاي على مادة الكافيين ، لا يبدو أن الشاي يساهم في الجفاف أو التسبب في زيادة فقدان الماء

6.  العسل:

يحتوي العسل على بعض الخصائص المضادة للبكتيريا ، وفي الواقع ، غالبًا ما يستخدم كضمادة مطهرة للجروح للجروح أو الحروق

قد يحفز العسل أيضًا جهاز المناعة. يستخدم الكثير من الناس العسل الخام المحلي للتخفيف من الحساسية الموسمية ، ولكن لا يوجد حاليًا أي بحث يدعم هذا الاستخدام للعسل

7.  الزنجبيل

يستخدم الزنجبيل على نطاق واسع في الطعام والأدوية العشبية وكعلاج منزلي ، وربما يشتهر بآثاره المضادة للغثيان. لقد ثبت أنه يخفف بشكل فعال من الغثيان المرتبط بالحمل وعلاج السرطان

لذلك إذا كنت تشعر بالغثيان أو التقيؤ ، فإن الزنجبيل هو أحد أفضل العلاجات الطبيعية المتاحة لتخفيف هذه الأعراض.

8.  الأطعمة الحارة:

تحتوي الأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار على مادة الكابسيسين ، والتي تسبب إحساسًا بالحرقة والحرقة عند لمسها.

في حالة وجود تركيزات عالية بما فيه الكفاية ، يمكن أن يكون للكابسيسين تأثير مزيل للحساسية. غالبًا ما يستخدم في المواد الهلامية والبقع لتسكين الآلام

9.  الموز

يعتبر الموز غذاءً رائعًا لتناوله عندما تكون مريضًا. إنها ناعمة ولطيفة ولكنها غنية بالعناصر الغذائية والكربوهيدرات سريعة المفعول. يمكن أن يساعد البوتاسيوم الموجود في الموز في تجديد مخازن الإلكتروليت أيضًا ، نظرًا لأن البوتاسيوم هو أحد العناصر الأساسية التي يحتاجها جسمك 

10.                   دقيق الشوفان

مثل الموز ، دقيق الشوفان لطيف وسهل الأكل ولكنه يوفر أيضًا السعرات الحرارية والفيتامينات والمعادن التي تحتاجها عندما تكون مريضًا.

وجدت إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران أن بيتا جلوكان ، وهو نوع من الألياف في الشوفان ، يساعد في تقليل الالتهاب في الأمعاء. ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان يمكن أن يكون له تأثير مماثل على البشر ويكون مفيدًا في تخفيف أعراض الجهاز الهضمي

11.                  الزبادي

يحتوي الزبادي على البروبيوتيك النافع ، وهي سلالات من البكتيريا يمكن أن تستوطن أمعائك وتوفر فوائد صحية.

وفقًا لعدد قليل من الدراسات ، يمكن أن تساعد البروبيوتيك الأطفال والبالغين على حد سواء في الإصابة بنزلات البرد بمعدل أقل ، والشفاء بشكل أسرع عند المرض ، وتناول عدد أقل من المضادات الحيوية 

12.                   فواكه معينة

الفاكهة هي مصادر غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والألياف ، والتي يمكن أن تدعم صحتك العامة ووظائف المناعة.

العديد من الفواكه غنية بفيتامين ج ، وهو فيتامين مضاد للأكسدة يساعد جهاز المناعة على العمل بشكل صحيح (43مصدر موثوق).

بالإضافة إلى ذلك ، تحتوي بعض الفواكه على مضادات أكسدة تسمى الأنثوسيانين ، والتي تعطي فواكه معينة - مثل الفراولة والعنب البري - بألوانها الحمراء والزرقاء.

الأنثوسيانين يجعل التوت أطعمة ممتازة لتناولها عند المرض لأن لها تأثيرات قوية مضادة للالتهابات ومضادة للفيروسات وتقوي المناعة.

13.                   الأفوكادو

الأفوكادو غني بالدهون الصحية الأحادية غير المشبعة والألياف والفيتامينات والمعادن

إنه طعام رائع لتناوله عند المرض لأنه يوفر السعرات الحرارية والفيتامينات والمعادن التي يحتاجها جسمك. كما أنها طرية ولطيفة نسبيًا وسهلة الأكل.

بسبب الدهون الصحية التي يحتوي عليها الأفوكادو ، وخاصة حمض الأوليك (نفس الأحماض الدهنية المفيدة الموجودة في زيت الزيتون) ، فقد تساعد في تقليل الالتهاب أثناء لعب دور في وظيفة المناعة

14.                   الخضار الورقية الخضراء

الخضار الورقية الخضراء مثل السبانخ والخس واللفت مليئة بالفيتامينات والمعادن والألياف. إنها مصادر جيدة بشكل خاص للحديد النباتي وفيتامين ج وفيتامين ك وحمض الفوليك

يتم تحميل الخضروات ذات اللون الأخضر الداكن أيضًا بمركبات نباتية مفيدة تسمى البوليفينول. تعمل هذه المواد كمضادات للأكسدة لحماية الخلايا من التلف والمساعدة في مكافحة الالتهاب

15.                   سمك السلمون

السلمون هو أحد أفضل مصادر البروتين التي يجب تناولها عندما تكون مريضًا. إنه ناعم وسهل الأكل ومليء بالبروتين عالي الجودة الذي يحتاجه جسمك للتعافي

السلمون غني بشكل خاص بأحماض أوميغا 3 الدهنية ، والتي لها تأثيرات قوية مضادة للالتهابات قد تساعد جهاز المناعة لديك على العمل بشكل أكثر فعالية

يعتبر السلمون أيضًا مصدرًا جيدًا للعديد من الفيتامينات والمعادن ، بما في ذلك فيتامين د ، الذي لا يحصل الكثير من الناس على ما يكفي منه. يلعب فيتامين د أيضًا دورًا مهمًا في وظيفة المناعة